غزة: عندما يعرّض البحث عن المساعدات الإنسانية حياة الفلسطينيين للخطر
تم نشر هذا المحتوى على
في بودكاست”من داخل جنيف“ هذا الأسبوع، نلقي نظرة فاحصة على التحديات التي تواجه تقديم المساعدات في مناطق النزاع، ونسأل عن الأخطاء التي ارتكبتها مؤسسة غزة الإنسانية منذ اليوم الأول لعملها.
هل مازال لدور الأمم المتحدة من معنى في الشرق الأوسط؟
تم نشر هذا المحتوى على
الأمم المتحدة لم تعد في قلب المفاوضات الرامية إلى إيجاد حل للصراع في الشرق الأوسط. لكن هذا لا يعني أنها غير ذات صلة بالأزمة هناك.
في سويسرا… شخصيّات دبلوماسية سابقة تنتقد بلادها بسبب ”صمتها“ تجاه إسرائيل
تم نشر هذا المحتوى على
في رسالة مشتركة، أعربت 55 شخصية سويسرية عملت في السلك الدبلوماسي سابقا عن صدمتها من ”صمت وسلبية“ بلادها إزاء ”جرائم الحرب“ التي ترتكبها إسرائيل في غزة.
“مؤسسة غزة الإنسانية”: “عرض ساخر” أم “حلّ حقيقي” لشبح المجاعة الذي يخيم على القطاع
تم نشر هذا المحتوى على
ستقوم مؤسسة غزة الإنسانية، وهي منظمة غير حكومية مدعومة من إسرائيل والولايات المتحدة، بخصخصة المساعدات إلى غزة. وقد عارضت الأمم المتحدة هذه الخطة بشدة.
أي مستقبل ينتظر القطاع الإنساني في ظل تقلص الدعم الدولي؟
أقدمت عدة دول – من بينها الولايات المتحدة وسويسرا – على تقليص ميزانياتها المخصصة للمساعدات، مما أدخل القطاع الإنساني في أزمة وجودية. وفي ضوء هذا الوضع، ما السبل التي ينبغي للعاملين والعاملات في المجال الإنساني استكشافها؟ رأيك يهمّنا!
تم نشر هذا المحتوى على
ترافقت عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض بتخفيضات هائلة في المساعدات الإنسانية. وفي الوقت الذي أصبحت فيه التأثيرات على الأرض محسوسة بالفعل، تواجه الفرق العاملة في المجال الإنساني، اضطرابات كبيرة في بيئات أعمالها.
انحسار التمويل يهدد هُوِيَّة جنيف الدولية: من يُعوّض غياب الولايات المتحدة؟
تم نشر هذا المحتوى على
سيكون لتخفيضات ترامب للمساعدات الخارجية آثار تتجاوز جنيف الدولية، لتمتد إلى نطاق الحوكمة العالمية. فهل تنجح المنظمات الدولية في ضمان استمرارية برامجها؟
أي مستقبل ينتظر القطاع الإنساني في ظل تقلص الدعم الدولي؟
أقدمت عدة دول – من بينها الولايات المتحدة وسويسرا – على تقليص ميزانياتها المخصصة للمساعدات، مما أدخل القطاع الإنساني في أزمة وجودية. وفي ضوء هذا الوضع، ما السبل التي ينبغي للعاملين والعاملات في المجال الإنساني استكشافها؟ رأيك يهمّنا!